أنا بطبعي ما أعرف أكون فاضية كذا بدون هدف، وأستمتع مره بتخيل مشاريعي اللي ما تنتهي أتوقع إني أشتغل مطورة أعمال في حياة أخرى.. المهم في حال انك ما قريت (قصة تجميد مشروعي أنا ولينة أختي اقروها هنا بالأول) .. في هذيك الفترة على 2017/2018 كانت قممممة انكبابي في تجميع الحقائب التحميل أو التوت باقز tote bags الكانفاس!
أول حقيبة تحميل (زي ما أحب أسميها ) أخذتها أيام الجامعة من موقع فانيلا كان عليها رسمة طاووس مرره جميلة.. كنت أستخدمها في المستوى الخامس أظن أشيل فيها القواميس الكبيرة لبعض المحاضرات لأني أخاف على شنطي وعلى كتفي وبعدها صرت أستخدمها كثير ببعض مشاويري زي النادي وحتى بسفراتي، مره أشوفها شيء جميل وعملي وخفيف ويشيييييل! فصدق كرفتها << دقيقة لازم أنزل صور لحقائبي المفضلة
هاذي الحقيبة نزلتها الهنوف اللعبون بحسابها، عملت كمية بسيطة تشجيعية له من رسم ولدها محمد الله يحفظه 🤩 عاد أنا ما قدرت أقاوم!
لما نقلت لسياتل كانت الحياة تحتم علي أستخدم حقائب التحميل لأسباب كثير، منها إنه مو كل الأماكن تناسب أروح لها بشنطة تعطي انطباع عني أو عن وضعي المادي + تنقلي دائمًا بالمواصلات العامة وأحتاج شيء خفيف + الولاية اللي كنت فيها مره تحد من استخدام الأكياس البلاستيك ، ويبيعون عليك أكياس الورق الخايسة اللي ما تشيل شيء! فكان الأغلب يستخدمون حقائب التحميل في المقاضي فكان منظر حقائب التحميل هناك مره شائع!